طِقْ كَبْدَ الثّرَىَ وْطِقْ كَبْدَ الْغَمَامْ
هَاتِ سِيلِكْ للّديّارْ وْللّثرَىَ
َسَبِّعَ الْقَاعْ عَنْ كِتَارْ وْعَن عَسَامْ
بَالْبروُقْ الّليّ تَلَجْلَجْ بَالْفِيَاضْ وْبَالْقِرَىَ
كم بَنيِنَا لّلطَرَبْ مِنْ قِصُورْ وْمِنْ خِياَمْ
وْكَمْ بَنِيناَ لَلْمِعَنّىَ ألْفْ سِتْرْ وذَرَا
وْكَمْ تِبَايَعْناَ الَصَلاَةْ فِي خِيُوطَ الّظَلام
لين صَّلىَّ الّنُورْ بإجْبَاهِناَ وِاْنْبَرىَ
مَاعَلىَ ذَاكْ الْهِيَامْ ِمْنِ الْهِيَامْ
لَوْنِصِّبَّ الْقِصَايِدْ بَالْغِيُومْ وْتِنْقَرَىَ
أَكْتِبْ الْقَافْ قَافٍ وَالِّضِّوَارِي اْحْيَام
وْتَكْتِبَ الْجِنْ بَدْعٍ لوطَراَلَهْ ما طَرَىَ
سَافَرَ الْعِطْرْ وْاْنْتَحَىَ لَلْجَهَامْ
وِاْنْتِثَرْ فِيَ عَاتِقٍ لَهْ واْفْترَىَ لِيِنْ افْتَرَىَ
يَامَحَطّاتْ الْمَحَانيِ فَصِّلّيِ لِكْ اْلْثَامْ
عَنْ هِبُوبَ الّسِّوَاَفِيِ لَوْتِمَّرَهْ مَادَرَىَ
اِنْ كِتَبْتْ الْكَلاَمْ مَاكِتَبْنِيِ الْكَلاَمْ
وَالْمِشَاعِرْ رَاَحِلَهْ لَوْ تبِاَعْ وْتِنْشَرَىَ
هَاتِ سِيلِكْ للّديّارْ وْللّثرَىَ
َسَبِّعَ الْقَاعْ عَنْ كِتَارْ وْعَن عَسَامْ
بَالْبروُقْ الّليّ تَلَجْلَجْ بَالْفِيَاضْ وْبَالْقِرَىَ
كم بَنيِنَا لّلطَرَبْ مِنْ قِصُورْ وْمِنْ خِياَمْ
وْكَمْ بَنِيناَ لَلْمِعَنّىَ ألْفْ سِتْرْ وذَرَا
وْكَمْ تِبَايَعْناَ الَصَلاَةْ فِي خِيُوطَ الّظَلام
لين صَّلىَّ الّنُورْ بإجْبَاهِناَ وِاْنْبَرىَ
مَاعَلىَ ذَاكْ الْهِيَامْ ِمْنِ الْهِيَامْ
لَوْنِصِّبَّ الْقِصَايِدْ بَالْغِيُومْ وْتِنْقَرَىَ
أَكْتِبْ الْقَافْ قَافٍ وَالِّضِّوَارِي اْحْيَام
وْتَكْتِبَ الْجِنْ بَدْعٍ لوطَراَلَهْ ما طَرَىَ
سَافَرَ الْعِطْرْ وْاْنْتَحَىَ لَلْجَهَامْ
وِاْنْتِثَرْ فِيَ عَاتِقٍ لَهْ واْفْترَىَ لِيِنْ افْتَرَىَ
يَامَحَطّاتْ الْمَحَانيِ فَصِّلّيِ لِكْ اْلْثَامْ
عَنْ هِبُوبَ الّسِّوَاَفِيِ لَوْتِمَّرَهْ مَادَرَىَ
اِنْ كِتَبْتْ الْكَلاَمْ مَاكِتَبْنِيِ الْكَلاَمْ
وَالْمِشَاعِرْ رَاَحِلَهْ لَوْ تبِاَعْ وْتِنْشَرَىَ
بقلمي حفلة الزعفران