الجمعة، 28 أغسطس 2015
الخميس، 23 أبريل 2015
نَهْرًا مِنَ الْجَاَنِ
لَاتَجْرَج الصّمتَ فِي كَبِدِيِ
فَتَزِّل عَبْرَاتيِ هَتَّانًا بِهَتَّانِ
أَكُنْتَ تُبْدِيِ لِيِ ثُمَّ تُبْدِيِ مِنَ الْجَلَدِ
وِإنْ يَخْتَلِجْكَ غَيْضٌ ظَنَنْتَهُ رَوْحٌ وَحَنَانِ
وَلِيِ قَلْبٌ عَوَّذْتَهُ عَنْكَ بِالّصَفَدِ
سِحْرًا يَجِئُ وَيَغْدُو نَهْرًا مِنَ الْجَاَنِ
يُكَبِّلُنِيِ الّنَّفْثُ يَااااااااااااَاااااااااَمَدَدِيِ
فَأَصُبُّ الْحِبْرَ حِبْرًا وَجُمَانِ
قَدْ رِدْتُ حَوْضَكَ الْفَتَّانُ رَغْمَ تَرَدُّدِيِ
حَتَىَ شَرِبْتُ الْهَوَىَ قَيْحًا بِفِنْجَانِ
يَاحُبِّيَ الْفَتَّانُ قَدْ هَالَنِيِ قَلْبُكَ الْكَمِدِ
حَتَى تَبَعْثَرَ الّدَّيْجُورُ فَأَلْهَانِيِ
(بالعربي الفصيح)
بقلمي حفلة الزعفران
فَتَزِّل عَبْرَاتيِ هَتَّانًا بِهَتَّانِ
أَكُنْتَ تُبْدِيِ لِيِ ثُمَّ تُبْدِيِ مِنَ الْجَلَدِ
وِإنْ يَخْتَلِجْكَ غَيْضٌ ظَنَنْتَهُ رَوْحٌ وَحَنَانِ
وَلِيِ قَلْبٌ عَوَّذْتَهُ عَنْكَ بِالّصَفَدِ
سِحْرًا يَجِئُ وَيَغْدُو نَهْرًا مِنَ الْجَاَنِ
يُكَبِّلُنِيِ الّنَّفْثُ يَااااااااااااَاااااااااَمَدَدِيِ
فَأَصُبُّ الْحِبْرَ حِبْرًا وَجُمَانِ
قَدْ رِدْتُ حَوْضَكَ الْفَتَّانُ رَغْمَ تَرَدُّدِيِ
حَتَىَ شَرِبْتُ الْهَوَىَ قَيْحًا بِفِنْجَانِ
يَاحُبِّيَ الْفَتَّانُ قَدْ هَالَنِيِ قَلْبُكَ الْكَمِدِ
حَتَى تَبَعْثَرَ الّدَّيْجُورُ فَأَلْهَانِيِ
(بالعربي الفصيح)
بقلمي حفلة الزعفران
طِقْ كَبْدَ الثّرَىَ
طِقْ كَبْدَ الثّرَىَ وْطِقْ كَبْدَ الْغَمَامْ
هَاتِ سِيلِكْ للّديّارْ وْللّثرَىَ
َسَبِّعَ الْقَاعْ عَنْ كِتَارْ وْعَن عَسَامْ
بَالْبروُقْ الّليّ تَلَجْلَجْ بَالْفِيَاضْ وْبَالْقِرَىَ
كم بَنيِنَا لّلطَرَبْ مِنْ قِصُورْ وْمِنْ خِياَمْ
وْكَمْ بَنِيناَ لَلْمِعَنّىَ ألْفْ سِتْرْ وذَرَا
وْكَمْ تِبَايَعْناَ الَصَلاَةْ فِي خِيُوطَ الّظَلام
لين صَّلىَّ الّنُورْ بإجْبَاهِناَ وِاْنْبَرىَ
مَاعَلىَ ذَاكْ الْهِيَامْ ِمْنِ الْهِيَامْ
لَوْنِصِّبَّ الْقِصَايِدْ بَالْغِيُومْ وْتِنْقَرَىَ
أَكْتِبْ الْقَافْ قَافٍ وَالِّضِّوَارِي اْحْيَام
وْتَكْتِبَ الْجِنْ بَدْعٍ لوطَراَلَهْ ما طَرَىَ
سَافَرَ الْعِطْرْ وْاْنْتَحَىَ لَلْجَهَامْ
وِاْنْتِثَرْ فِيَ عَاتِقٍ لَهْ واْفْترَىَ لِيِنْ افْتَرَىَ
يَامَحَطّاتْ الْمَحَانيِ فَصِّلّيِ لِكْ اْلْثَامْ
عَنْ هِبُوبَ الّسِّوَاَفِيِ لَوْتِمَّرَهْ مَادَرَىَ
اِنْ كِتَبْتْ الْكَلاَمْ مَاكِتَبْنِيِ الْكَلاَمْ
وَالْمِشَاعِرْ رَاَحِلَهْ لَوْ تبِاَعْ وْتِنْشَرَىَ
هَاتِ سِيلِكْ للّديّارْ وْللّثرَىَ
َسَبِّعَ الْقَاعْ عَنْ كِتَارْ وْعَن عَسَامْ
بَالْبروُقْ الّليّ تَلَجْلَجْ بَالْفِيَاضْ وْبَالْقِرَىَ
كم بَنيِنَا لّلطَرَبْ مِنْ قِصُورْ وْمِنْ خِياَمْ
وْكَمْ بَنِيناَ لَلْمِعَنّىَ ألْفْ سِتْرْ وذَرَا
وْكَمْ تِبَايَعْناَ الَصَلاَةْ فِي خِيُوطَ الّظَلام
لين صَّلىَّ الّنُورْ بإجْبَاهِناَ وِاْنْبَرىَ
مَاعَلىَ ذَاكْ الْهِيَامْ ِمْنِ الْهِيَامْ
لَوْنِصِّبَّ الْقِصَايِدْ بَالْغِيُومْ وْتِنْقَرَىَ
أَكْتِبْ الْقَافْ قَافٍ وَالِّضِّوَارِي اْحْيَام
وْتَكْتِبَ الْجِنْ بَدْعٍ لوطَراَلَهْ ما طَرَىَ
سَافَرَ الْعِطْرْ وْاْنْتَحَىَ لَلْجَهَامْ
وِاْنْتِثَرْ فِيَ عَاتِقٍ لَهْ واْفْترَىَ لِيِنْ افْتَرَىَ
يَامَحَطّاتْ الْمَحَانيِ فَصِّلّيِ لِكْ اْلْثَامْ
عَنْ هِبُوبَ الّسِّوَاَفِيِ لَوْتِمَّرَهْ مَادَرَىَ
اِنْ كِتَبْتْ الْكَلاَمْ مَاكِتَبْنِيِ الْكَلاَمْ
وَالْمِشَاعِرْ رَاَحِلَهْ لَوْ تبِاَعْ وْتِنْشَرَىَ
بقلمي حفلة الزعفران
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)